شركة “إيجي تاورز للتطوير العقاري “: نعيش حاليا في عصر الأفكار الجديدة.
قال محمود الحوت، مشرف مبيعات بشركة إيجي تاورز للتطوير العقاري ، إننا نعيش حاليا في عصر الأفكار الجديدة.
لذلك كلما ظهرت فكرة جديدة داخل السوق تؤدي إلى ضجة كبيرة.
ونحن في شركة إيجي تاورز بحثنا عن احتياجات السوق في الفترة الأخيرة. وحاولنا أن ندشن لفكرة جيدة لتلبي تلك الاحتياجات بالنسبة للعميل وبالنسبة أيضا لشركات التسويق.
ومن هنا جاءت فكرة الأسهم العقارية ذات الملكية وهي فكرتنا الجديدة.
لأننا في العاصمة الإدارية على سبيل المثال كان رأس المال كبير جدا وأسعار البيع كبيرة جدا.
لذلك حاولنا أن نبسط الأمر لكي نستهدف شريحة جديدة من العملاء للشراء معنا في العاصمة.
وخاصة أنه في الفترة الماضية كانت الشرائح التي تعمل معنا شرائح قليلة.
ومن هنا جاءت فكرة الأسهم العقارية، بمعنى أنه في حالة سعر الوحدة كبير.
تظهر فكرة الأسهم التشاركية ومعناها أن أكثر من فرد يتشاركوا سعر وحدة معينة.
وفي نفس الوقت الأرباح التي سنحصل عليها ستقسم على من يشترون الوحدات.
وهذه الفكرة قمنا بها في مشروعنا الأول ونجحت بشكل كبير ولذلك كررناها مرة أخرى.
وعن طريقة احتساب الأربح، قال الحوت، إنه على سبيل المثال في الوحدات الفندقية هناك دور مساحته ألف متر.
قمت بتقسيمه إلى 100 سهم، والسهم الواحد مساحته 10 متر .
ومن هنا بيتم احتساب نصيب كل مشتري من خلال دراسات جدوى لمعرفة نسبة الأرباح بشكل محدد.
فيما قال هيثم علي، رئيس قطاع المبيعات بشركة سمارت أسينس.
إنه من حسن الحظ أننا نسمى شركاء النجاح لشركة إيجي تاورز، وذلك لإنها دوما لديها أفكر جديدة وطرق جديدة للعمل.
استطعنا من خلال عملنا معا أن نستهدف شريحة عملاء بشكل مختلف.
ويستطيع من خلال مجموعة من الضوابط أن يطمئن على حجم استثماره بشكل دوري.
وعن العلامات التجارية المتعاقدة معها شركة إيجي تاورز، أوضح علي، أن جميعها علامات تجارية معروفة وقوية.
وهي علامات تعلم جيدا خطواتها القادمة وتعلم أيضا ماذا تنوي فعله على مدار أيام قادمة.
هذا يجعل فكرة التوقف المفاجئ لهذه العلامات أمر غير وارد خاصة وأنهم جميعا دارسين بشكل جيد السوق العقاري.
ويعلم أصحاب هذه العلامات جيدا أن العاصمة في الفترة القادمة ستكون هامة جدا.
وطالما تعاون “البراند” مع شركة إيجي تاورز فهم بالطبع تمكنوا من إيصال معدلات الأمان له لجعله مطمئنا تماما.
الفكرة الجديدة والناجحة هي التي تفرض نفسها وتستطيع جذب المستثمر وليس فقط العميل وهذا لأن الهدف هو إثراء فكر الاستثمار في حد ذاته.
أنظر